السبت، 23 أبريل 2011

أحرف سورية



هناك 10 تعليقات:

  1. كان الله معكم..

    وحسبنا الله ونعم الوكيل في كل ظالم..

    كنت هنا..

    ردحذف
  2. لاأعرف أى حكام هم ؟؟؟
    مرفضون ومكرهون لظلمهم وطغيانهم
    ورغم ذلك مصرون على البقاء
    إذا نجحتم فى الفرار من محكمة الدنيا
    فأين الفرار من محكمة الآخرة وقاضيها الجبار سبحانه؟

    ردحذف
  3. السلام عليكم
    أعزكم الله و نصركم نصرا عزيزا مؤزرا
    و جعل جزائكم إما النصر و إما الشهادة

    ردحذف
  4. كان الله في عونهم ونصرهم فهم في محنه خاصه ان ايران
    تساعد بشار بكل قوتها حتى لاتفقد موقعه الذي كسبت

    نسال الله لهم الثبات والنجاح في مطلبهم

    ردحذف
  5. أخ خالد
    مساك الله بالخير
    تشرفنا بزيارتك الطيبة
    أما ما يحدث في الشام فتصفية لأهل الإسلام بقيادة إيران
    نسأل الله أن يرد كيد الروافض الى نحرهم
    اللهم آمين
    ----
    لك مني محبة في الله

    ردحذف
  6. أستاذ محمد
    مساك الله بالخير
    هؤلاء قوم يحاربون الدين
    فلا مخافة لله في قلوبهم
    سيستمروا في اراقة الدماء معتمدين على قوتهم الواهية

    نسأل الله أن يرينا فيهم عجائب قدرته
    اللهم آمين

    لك مني محبة في الله

    ردحذف
  7. أختي إسراء
    مساك الله بالخير
    هذه المشاهد تدل على عظم كرههم لأرض الشام المسلمة
    نسأل الله أن ينصر أهل الشام على الظالم وجنده
    اللهم آمين


    لك مني محبة في الله

    ردحذف
  8. الفاضلة بوح القلم
    مساك الله بالخير
    صدقت أختاه فنظام البعث النصيري
    حصن من حصون الروافض قاتلهم الله

    نسأل الله أن ينصر أخوتنا عليهم
    اللهم آمين

    لك مني محبة في الله

    ردحذف
  9. النظام السوري نظام بوليسي مخيف
    لكن الشعب السوري لم يعد كما كان
    لايخاف الموت
    لأن بقاء النظام هو الأكثر بشاعة
    نسأل الله أن يعجل بسقوط كل الطغاة

    ردحذف
  10. مساك الله بالخير
    كيفك أستاذة احلام؟
    إنشاء الله بخير وأمان

    الفاضلةأحلام
    صدقت ولكنه نظام خبيث جداً
    لن يرضى بأقل من سفك الدماء وانتهاك الأعراض
    فهو نظام إنتقامي دموي فاحش
    هو الآن ينتقم ويحسب أنه استفاد من تجارب من سبقوه ومن هم في سباق معه يعضون على الأصابع ليروا من سيصمد اكثر في وجه الحقوق والمطالب الشعبية الجارفة.
    فالأسد يتوهم بانه أسد حقيقي
    و نسي بأن حتى الضباع تتساقط أنيابها
    فأوهمه طاقمة بأن الغلبة للقتل
    ذاك الجبان المتغطرس يدار ولا يدير
    حسبما يقال وينشر!!
    إتضح بان كل حكامنا دلاديل أو طراطير!
    بأيدي أخرين يديرون دفة القمع والتقتيل.


    نسأل الله أن ينصر أحبتنا في سورية ويثبتهم
    اللهم آمين

    نسأل الله العفو والعافية
    اللهم آمين

    نسأله تعالى أن يرزق الأمة حكام صالحين مصلحين
    اللهم آمين


    لك مني محبة في الله

    ردحذف