مجنون و واهم من يظن بأن أمتنا هي حماس أو الجهاد أو أي حركة جهادية مقاومة يراد تدميرها ,لأن هذه الحركات المؤمنة أتت من رحم أمتنا التي تنجد باستمرار لتجود بأمثال هؤلاء الأخيار ,فأمتنا هي أمة العطاء و التضحية ، أمة تتجدد بدماء أبنائها التي تراق إرضاء لله عز و جل
فما بالكم بأمة عابدة لربها ، أمة ذروة سنام دينها الجهاد ،
فما بالكم بأمة عابدة لربها ، أمة ذروة سنام دينها الجهاد ،
أمة لا تنثني و لا تنحني إلا لربها
و إن انحنى المنافقون و تأمروا و اندمجوا مع الشيطان في قتالها
أمتنا لا تضرها الطفيليات و لا تزيدها المحن و الأزمات إلا صموداً و غزةً و إباءً
فـــ غزة لن تموت و لن تزول و إن أزهقت آخر قطرة دم فيها ،لأن أطفالها أرضعوا عزةً و أفطموا كرامةً
فلك الله يا غزة العزة و الثبات ، شهدائك هم رصيدك عند الله ، فحق لمدينة رصيدها عند الله دماء الشهداء أن تطمئن بنصر الله القريب
فهنيئاً لكم يا أهل غزة إرضاءكم لربكم ، فما كان لدمائكم أن تراق في سبيل الله على يد عدو الله لو لم تكونوا على الحق
فهنيئاً لكم هذه الشهادة المعمدة بدماء الشهداء،
و إن انحنى المنافقون و تأمروا و اندمجوا مع الشيطان في قتالها
أمتنا لا تضرها الطفيليات و لا تزيدها المحن و الأزمات إلا صموداً و غزةً و إباءً
فـــ غزة لن تموت و لن تزول و إن أزهقت آخر قطرة دم فيها ،لأن أطفالها أرضعوا عزةً و أفطموا كرامةً
فلك الله يا غزة العزة و الثبات ، شهدائك هم رصيدك عند الله ، فحق لمدينة رصيدها عند الله دماء الشهداء أن تطمئن بنصر الله القريب
فهنيئاً لكم يا أهل غزة إرضاءكم لربكم ، فما كان لدمائكم أن تراق في سبيل الله على يد عدو الله لو لم تكونوا على الحق
فهنيئاً لكم هذه الشهادة المعمدة بدماء الشهداء،
شهادة لا ينالها إلا من كان على الحق.
و هنا لا أملك لكم أنا العبد الضعيف الذي يتمنى أن يكون غبار نعالكم إلا الدعاء من قلب مؤمن مذنب يرجوا من الله القبول
و أقول لأمثالي لا تستهينوا بدعاء ربكم فسهام الدعاء لا تخطيء و سيحاسب الله كل من تخاذل عن نصرة المسلمين في غزة و أخواتها ، كل يعمل بحسب ما يستطيع .. لا عذر لنا إن نحن خذلناكم ، فلا يستحقرنَ أحد عمل هو قادر عليه ينصر به أخيه ، فالأعواد إذا اجتمعت اشتدت .
والله إني لأستغرب أن يكون حاكم قد بلغ من العمر عتيا كالرئيس مبارك يتشبث بأيدي القتلة و المجرمين و السفلة
ألا يحب أن يختم له بخاتمة حسنة اسمها فتح معبر رفح و رفع الحصار عن غزة عسى الله أن يغفر له و يرحمه
أم أن الآخرة قد سقطت من حساباته و حسابات حكامنا المتخاذلون
ألا يخافون عقاب الله ؟؟
ألا يخافون ناراً وقودها الناس و الحجارة ؟؟
كم بقي لهم من العمر ؟؟
والله إنه ليؤلمني ما غفلة بعض أبناء أمتنا عن ما أصاب أمتنا من جراح و مصائب
فهل نجحت حكومات الخزي و العار العربية في إشغال و تذليل الشعوب بلقمة العيش !؟
والله إنه ليؤلمني أن يعبث العملاء و الخونة بدمائنا في غزة تحت رداء مصر العروبة و الإسلام
لك الله يا غزة الإسلام ، لك الله يا شعب مصر المغدور بأيدي الغدر الرسمية في بلادك.
و هنا لا أملك لكم أنا العبد الضعيف الذي يتمنى أن يكون غبار نعالكم إلا الدعاء من قلب مؤمن مذنب يرجوا من الله القبول
و أقول لأمثالي لا تستهينوا بدعاء ربكم فسهام الدعاء لا تخطيء و سيحاسب الله كل من تخاذل عن نصرة المسلمين في غزة و أخواتها ، كل يعمل بحسب ما يستطيع .. لا عذر لنا إن نحن خذلناكم ، فلا يستحقرنَ أحد عمل هو قادر عليه ينصر به أخيه ، فالأعواد إذا اجتمعت اشتدت .
والله إني لأستغرب أن يكون حاكم قد بلغ من العمر عتيا كالرئيس مبارك يتشبث بأيدي القتلة و المجرمين و السفلة
ألا يحب أن يختم له بخاتمة حسنة اسمها فتح معبر رفح و رفع الحصار عن غزة عسى الله أن يغفر له و يرحمه
أم أن الآخرة قد سقطت من حساباته و حسابات حكامنا المتخاذلون
ألا يخافون عقاب الله ؟؟
ألا يخافون ناراً وقودها الناس و الحجارة ؟؟
كم بقي لهم من العمر ؟؟
والله إنه ليؤلمني ما غفلة بعض أبناء أمتنا عن ما أصاب أمتنا من جراح و مصائب
فهل نجحت حكومات الخزي و العار العربية في إشغال و تذليل الشعوب بلقمة العيش !؟
والله إنه ليؤلمني أن يعبث العملاء و الخونة بدمائنا في غزة تحت رداء مصر العروبة و الإسلام
لك الله يا غزة الإسلام ، لك الله يا شعب مصر المغدور بأيدي الغدر الرسمية في بلادك.
و هنا نقول ..
دحكني قول المستشار حول الفساد و الإنحسار !
دحكني قولك يا حمار إن السلام هو الخيار ! غاية أماني أي حمار دستة خيار!
دحكني قولك يا حمار إن الحوار هو القرار !
تهرب و تتوارى ببار و تقولي فين أهل الحوار!
بعت القضية و الحوار !
شجعت أهل الإندحار يشددوا هذا الحصار و يحرقوا غزة بنار!
ملعون أبو كرسي البوار باع الثوابت و الحوار!
الأرض أرضي يا حمار و ويبقى في غزة القرار !
تدري بأنك مش حمار!
انت خساسة من دنس ، انت قذارة من نجس يا عبد عباد الفلس .
تدري بأنك مش حمار!
يا ذيل أذيال اليهود ، خائن عميل بلا حدود .
تدري بأن حتى الحمير رفعوا قضية في زئير!
قالوا بأنك يا حقير، مش منهم،همَ الوفاء من طبعهم !
و انت أساسك يا حقير قطع الطريق .
قالوا بأنك يا حقير محسوب مع لفني وزير!
و تبقى غزة رغم أنف الخيانات العربية درع الأمة المؤيد بنصر الله